في تلك اللحظة، تحت شمس فالنسيا الدافئة، تدفقت الكلمات كالأنهار نحو بحر الحب الحقيقي، مزيلة الشك، ومبرمة ميثاقًا أبديًا بين روحين مقدر لهما أن يلتقيا ويتعرفا على بعضهما البعض في الحب اللامتناهي والحياة المشتركة. . بقلم إيهاب سلطان.. الجزء الثاني من رواية {ليمونيرو II} Hoylunes – أثناء سيري على طول شاطئ مالفاروزا في فالنسيا، تشابكت أصابعي مع أصابع كلارا وبراءة…
Read More