غرفة بلا أقفال أو أحكام، حيث تصبح الكتابة ملاذًا ومرآة ومنزلًا. من ارتعاش ما عشته إلى عذوبة ما شعرت به، تجمع هذه المساحة الحميمة الكلمات التي لا تجرؤ على الصراخ، لكنها ترفض الصمت. لأن الكتابة لا تشفي دائمًا، لكنها دائمًا ما تصمد. وأحيانًا، هذا يكفي. بقلم ليديا روسيلو هويلونيس – لا أعرف إن كانت الكتابة تنقذني أم تُدمرني، لكنني أواصل…
Read More