“هابرا كيو كومير”، بوابة تذوق طعام جديدة تُركز على كانتابريا اللامتناهية – أرضها، طهاتها، ومنتجيها.

يجمع الموقع الإلكتروني الجديد (http://www.habraquecomer.com) خبرة “ألفونسو لوبيز”، الصحفي المخضرم في مجال التواصل والطعام، ورؤيته النقدية، في مشروع تحريري يجمع بين الأخبار والنقد وثقافة الطهي، برؤية دقيقة ومستقلة وسهلة المنال.

 

كانتابريا – أُنشئ موقع “هابرا كيو كومير” بهدف توفير مساحة مرجعية لعشاق فن الطهي، مع تركيز خاص على كانتابريا، أرضها، طهاتها، ومنتجيها. مع الحفاظ على جذوره المحلية، يُوسّع الموقع نطاقه ليشمل “فن الطهي الإسباني ككل”، مُخصصًا قسمًا بارزًا لـ”جزر الكناري”، المنطقة التي تربط كاتبه بها علاقات شخصية ومهنية قوية.

صُمم المشروع ليكون “منصة رقمية مفتوحة ومتجددة باستمرار”، ويركز على سرد قصصي دقيق وتصميم بصري أنيق، يتماشى مع إيقاع التواصل المعاصر. بالإضافة إلى موقعه الإلكتروني، يمتد نطاق “أحب ما يأتي” ليشمل “إنستغرام، وتويتر، وفيسبوك، وواتساب، وتيليغرام”، حيث يتشارك محتوى متكاملاً، وأخباراً تذوقية، ووصولاً مباشراً إلى المنشورات الجديدة، بهدف إيصال المعلومات للقراء بطريقة سلسة وتشاركية.

مع “أحب ما يأتي“، يُعزز “ألفونسو لوبيز” خبرته التي تمتد لأكثر من عقدين في “صحافة تذوق الطعام، والنقد الطهوي، والترويج للتراث الغذائي“.

بصفته مساهماً منتظماً في العديد من وسائل الإعلام الوطنية والإقليمية، وعضواً في العديد من أدلة تذوق الطعام، يُقدم المؤلف إلى هذه المنصة الجديدة “أسلوبه المدروس والمفصل والتأملي”، أسلوباً ملتزماً بـ “حقيقة المنتج” و”نزاهة الطبخ“.

بالإضافة إلى عمله كإعلامي، شغل “ألفونسو لوبيز” مناصب عامة مختلفة تتعلق بجودة الأغذية الزراعية، مما أكسبه معرفة مباشرة بالهياكل والتحديات والفرص المتاحة في هذا القطاع. هذا المنظور المزدوج – “المؤسسي والصحفي” – يمنح المشروع رؤية عالمية ونقدية وملتزمة بعمق للمنطقة وشخصياتها الرئيسية.

يتزامن إطلاق الموقع الإلكتروني مع “فترة نضج وحيوية في فن الطهي في كانتابريا“، حيث تتعايش التقاليد والحداثة بشكل طبيعي. يهدف “هابرا كيو كومير” إلى أن يكون “صوتًا لهذا الواقع”، مقدمًا “محتوى عالي الجودة ومُحدّثًا” بـ”نظرة منفتحة على المشهد الطهوي الإسباني الأوسع”.

,hoylunes, #habrá_que_comer, #alfonso_lópez#

Related posts

Leave a Comment

Verified by MonsterInsights