بعيدًا عن التهاني والضجيج، تُهمس نهاية العام بدعوةٍ مميزة: أن نعيش الصمت، وأن نُسمّي ما جُرح، وأن نكتشف أن التسامح ليس نسيانًا، بل هو بالأحرى الأمتعة الخفيفة التي نحتاجها لنبدأ من جديد. بقلم: كلوديا بينيتيز HoyLunes – لا يُصدر الزمن ضجيجًا؛ ولا يُعلن العام عن نهايته. بل ينطوي على نفسه في لحظةٍ نتوق فيها للراحة، داعيًا إيانا ببساطة إلى التوقف.…
Read More