اسمٌ جابَ عصورًا، بين الإمبراطوريات والعواطف، من وقار الكلوديين الرومانيين إلى رقة الفتيات الإسبانيات اليومية. “كلوديا” اليوم اسمٌ يجمع بين القوة والرقي، محافظًا في جذوره على بريق التاريخ وسحر الخلود. بقلم إيهاب سلطان HoyLunes – بعض الأسماء تبدو وكأنها مُقدّرةٌ لها أن تبقى. “كلوديا” واحدةٌ منها. صوتها القوي وأناقتها الفطرية تجعلها كلمةً تنتقل عبر الأجيال دون أن تفقد قوتها…
Read More