اسمٌ “بيلار” كان يومًا ما تفانيًا، فأصبح تقليدًا، واليوم يحمل بصمة الذاكرة الجماعية. بقلم إيهاب سلطان HoyLunes – هناك أسماءٌ تُشبه الوطن، وأخرى تُشبه الكنيسة، وأخرى تُشبه الرواية. يُجسّد اسم “بيلار” هذا المزيج: إنه تفاني، وعادة، وحضور. إنه الاسم الذي رافق الأمهات والمعلمات والفنانين والجيران لعقود في البلدات والمدن الإسبانية. بين نطقه الرقيق وصورته الرمزية، تكمن قصةٌ طويلة، حميمة،…
Read More